مقالات
مقدّمة في أعقاب أحداث 11 أيلول 2001، اكتسب موضوع الإرهاب مكانةً لا سابق لها في المناقشات السياسيّة والأكاديميّة والإعلاميّة في العالم. غير أنّ تلك المناقشات لم تجد مخرجًا لإشكاليّة تعريف
لماذا أهملنا الآداب الاجتماعيَّة الحسنة لوقت طويل فتناسينا حقوق الآخرين وأغفلنا الحيطة وما شابه من تصرّفات درج عليها أفراد العائلات ولم تعد دارجة à la Mode اليوم لدى الكثيرين منهم.
هل يسير الزمن بشكلٍ دورانيّ؟ يقول بعضهم: نعم! ففي كلّ سنةٍ تتتابعُ الفصول، وتتكرّر في السنة التالية، وتدور الأرض حول الشمس طوال السنة لتعيد دورانها في السنة التالية، وكذلك الأمر في ما خصَّ تناوب
رغم أنّ طباعة الكتب العربيّة ظهرت في أوروبّا بطباعة كتاب "السواعي" للطائفة الملكيّة العام 1514 (طبع في فانوFano قريبًا من البندقيّة في إيطاليا وتألّف من 240 صفحة، بقي منه 10 نسخ)، لكنّ المسيحيّين
* بقعة نور في أحياء الرصاص كانت البداية في حمص، في الأحياء الساخنة، عندما أخذت الأمور تتصاعد نحو العنف. كان لا بدّ من عمل شئ يساعد الأطفال على الخروج من الواقع المرير هذا. وكان السؤال هل
تتَّضح نتيجة الربيع العربيّ في انتقال الجماعات الإسلاميّة من مربّع المعارضة إلى سدّة الحُكم في مصر وتونس. ولـمّا كانت مصر مهد جماعة الإخوان المسلمين أولى الجماعات التي تبنّت المشروع الإسلاميّ في
من أبشع الجرائم المرتكبة بحق الإنسان هي جريمة الاغتصاب. فهذه الجريمة اللاأخلاقيَّة أخذت تنتشر في مجتمعنا هذا وتثير الجدل حول مكانة المرأة العربيَّة. أصعب ما يمكن فتاة مغتَصَبَة أن تعيشه
بحوث
لا توجد بيانات
مراجعة الكتب