مقالات
مقدّمة يمتاز المجتمع اللبنانيّ بحيويّة نادرة في التأقلم على الأوضاع الاستثنائيَّة، بل وغير الطبيعيَّة التي يمكن أن يمرُّ بها شعبٌ ما. فبالرغم من الأزمة السياسيَّة الحادَّة المتمثِّلة
«أنا كنتُ منذ الأزل، وها أنا ذا، وسأكون إلى آخر الدَّهر، وليس لكياني انقضاء». جبران خليل جبران
سأعالج، في هذا المقال، بالقدر الموجز والسريع، قضيّة الالتباس الوارد إزاء تفسير بعض المصطلحات والمفردات، بما قد يفضي إلى اصطناع قضايا باطلة بطلان المعنى الذي انقلب إليه المراد من المصطلح أو
السياسة مصطلحٌ غالبًا ما يتمّ تحديده بأنّه بيانٌ واضحٌ وبسيطٌ يعرض الطريقة التي تنوي من خلالها كلّ حكومة أن تقود خدماتها وتدير أعمالها. بمعنى آخر، تطرح السياسات باقةً من المبادئ التوجيهيّة التي
"إنّ ثمّة شيئين لا يمكن أن يحدّق فيهما المرء : الشمس والموت" [1] . فماذا لو كان البشر تحت النيّر الأكبر في جلد السماء، يموتون كلّ يوم وهم على قيد الحياة ؟ من مفارقات الحياة أنّها تطالب
مقدِّمة "فرحت بالقائلين لي إلى بيت الربّ ننطلق" (مزمور 122). لقد ردّد يسوع مرارًا هذا المزمور مع شعبه عندما كان يقوم بالحجّ إلى أورشليم. هذا هو الحجّ، فرح المؤمنين بالسير معًا بحثًا عن
الله يباركك يا بنتي! قالها الأب كميل ذلك النهار حيث كان موعد ومن ثمّ لقاء باسم ومن ثمّ حديث دار حول التربية وأهميّة دورها في نقل المعارف، فاستذكر الأب كميل المعلّم بطرس البستاني في مقدّمة موسوعته
وردت أنباء من بيروت بوفاة الباحث والمفكّر والمربّي الكبير الأب كميل حشيمه اليسوعيّ الذي عرفته حلب كاهنًا غيورًا ومرشدًا اجتماعيًّا ومدرّسًا جامعيًّا لامعًا، ما خلّف الأسى لفقدانه لدى جميع مَن عرفه
بحوث
وضع ٌ سياسيٌّ إشكاليّ أطاحت الانتفاضات العربيّة في بعض البلدان بحكّامٍ مستبدّين، وفي كلّ مكان عبَّرت هذه الانتفاضات عن التطلعات الديموقراطيّة للمجال العامّ العربيّ. ويمثل هذا
تتناول هذه الدراسة المقتضبة المحاور الأساسيّة لعمل فلسفيّ موسوعيّ (المعرفة الشاملة،Hegel Absolutes Wissen 1817) يقوم به فيلسوف وعالم نفس واجتماع لبنانيّ - ألمانيّ مُقيم في ألمانيا الاتّحاديّة.
مراجعة الكتب
البيئة في الديانات الإبراهيميّة (6)
في نظم سورة المائدة
الرؤيا والعبارة - دراسات في الأدب والفكر والتاريخ
المقدّسات (11)
12- معاني العنف في الكتاب المقدّس