مقالات
"إثنانِ أهلُ الأرضِ، ذو عَقلٍ بلا دِينٍ، وآخرُ دَيِّنٌ لا عَقلَ لَه" (أبو العلاء المعرّي) مقدِّمة في خضمِّ عصرِ الأنوار، عبَّر الفيلسوفُ الألمانيّ لايبنتز عن إشكاليَّةٍ لا تزالُ
«إنَّ ثيابَكم تحجب الكثيرَ من جمالكم، ولكنَّها لا تسْتِر غيرَ الجميل. ومع أنَّكم تنشدون بثيابكم حرِّيَّةَ التَّستُّر والانفراد، فإنَّها تقيِّدكم وتستعبدكم». جبران خليل جبران ،
أيقونة كلمة يونانية ومعناها الأول صورة أو رسم أو شبه. لدى الأيقونة المسيحية التقليدية في جنوب غرب آسيا العديد من الوظائف مثل التعليم الديني (الأيقونة كتاب مقدس ملون) والصلاة والعبادة،
المشهد العالميّ اليوم لا يسمح لنا أن نتطرّق إلى التعصّب من ناحية أحاديّة. فها هو على سبيل المثال الكاتب عاموس عوز يدعو اليوم إلى دراسة "التعصّب المقارن" [1] رغبةً منه في البحث عن
"أنا"، ربّما هي الكلمة الأكثر شيوعاً والتي نقولها في غالب الأحيان. كلمة نردّدها عندما نحقّق شيئاً أو عندما لا نحقّق، عندما نخبر عن ذاتنا، عندما نتحدّث عن فرحنا أو عن حزننا، عن ألمنا، عن خبراتنا،
حينما طالع الأستاذ العقّاد أشعار عبد الوهّاب عزّام وخواطره التي كتبها في الهند وباكستان، أشاد بشاعريته وعذوبة كلماته وجزالة معانيه، وكتب عن تصوّف عزّام الذي يظهر جيدًا في حياته ومطالعاته وترجماته،
بحوث
المقدّمة تسلّط هذه الدراسة الضوء على الديموقراطيّة وعلى الشورى وطبيعة العلاقة بينهما والمحطّات المشتركة التي تجمع بينهما. تكمن إشكاليّة الدراسة في طبيعة العلاقة بين الشورى
مقدّمة موسيقيٌّ هوَ شاعِرُنا؛ يعزفُ بأصابعه العشر على كلِّ حرف كأنّه وتر. يلهو بعالمِ الشّعرِ، يرسم "بإزميله الرهيف" ( [2] ) ، بالإبهام، بالكلمات، بالصور؛ يعانق الأبعاد، يحبك
المقدِّمة تعاني ظاهرة الدين في يومنا هذا من مشاكلَ شديدة التعقيد. فعلى سبيل المثال، باتت علاقة الدين بحياة الإنسان اليوميَّة وبالسياسة غير واضحة المعالم بعد انتشار مفاهيم العلمنة والأنظمة
مراجعة الكتب
الشرّ والشرّير
شفاء الذكريات
من الشكّ إلى الشكر (46)
عزيزي البابا فرنسيس
قدّمته: آن-ماري شكّور منجد مُزدوج اللغة، مؤلّف من قسمَين: عربيّ- إنكليزيّ من جهة، وإنكليزيّ- عربيّ من جهة أخرى. أمّا كلّ قسم من هذين القسمَين فقد تمّ العمل عليه من حيث التدقيق اللغويّ