مقالات
مقدّمة تضعُ نتائجُ الانتفاضاتِ العربيَّةِ والأوضاعُ العامّةُ في الشرقِ الأوسط، علاماتِ استفهامٍ متعدِّدة على صوابيَّةِ مفهومِ "ما بعد الإسلامويَّة" وسَدادِه. فقد عنَى المفهوم، بوصفٍ مبسَّط،
ولدتُ ونشأتُ وقتَ الحرب في لبنان، وقد ساهمت هذه التجربة في تكوين هويّتي، كما هي الحال مع معظم المواطنين اللبنانيّين. ولولا حبّ أهلي وانفتاحهم على الآخر، وخبراتي ودراساتي في
إنّ اللغة العربيّة من اللغات القلائل التي تعدّ لغة الدين والعبادة إلى جانب كونها لغة الثقافة ولغة التخاطب. وبصفتها لغة الدين تتواجد اللغة العربيّة في أراضي روسيا مستخدَمة في مساجدها على مدى قرون
فلنتبنَّ اللاّعنف في أوقات العنف! أوقاتُ العنف هذه التي لا مكان فيها للإنسانيّة، فالإجهاضُ عملٌ لا يوخزُ الضميرَ إجراؤهُ، وعقوبةُ الإعدام للمجرم "المتطرّف" لا يؤنِّبُ الضميرَ تأييدُها؛
" ... تأتي ساعة، لا في هذا الجبل، ولا في أورشليم تسجدون للآب (...) "سوف تأتي ساعة..." وقد أتت وما زالت مشكلة السلطة الدينيّة والزمنيّة يتنازعها فريقان في ثلاثيّة محاكاة الرغبة
بحوث
المواطنيّة والبيئة مفهومان متلازمان. تطوّرا مع الزمن ليؤلّفا دعامة أساسيّة لرقيّ المجتمعات البشريّة ونهوضها. يُطلَب من أجل حماية البيئة من الأخطار المحدقة بها والتي تهدّد العالم اليوم توجيه
ثمّة نصوص مسيحيّة قديمة جمعها القسّ بولس سباط وانتخبها من خزانة كتبه الخطّية وعلّق عليها ونشرها تحت عنوان: "مباحث فلسفيّة دينيّة لبعض القدماء من علماء النصرانيّة " بالقاهرة العام 1929. من جملة
مراجعة الكتب
المرأة في فكر ميخائيل نعيمة
نشوء الإسلام
لاهوت التحرير الأورثوذكسيّ (30)
المنجد المعاصر للطلّاب
نوادر يسوعيّة
فريد جبر في فكره الفلسفيّ
هندسة الكتاب المقدّس