مقالات
مقدّمة يبدو مستقبل العالم العربيّ بعد انقضاء ثماني سنوات على ما بات يُعرف بــحدث "الربيع العربيّ"، شديد الغموض. فمن جهة، لا تزال الانتفاضات الشعبيّة التي أشعلها محمّد البوعزيزي في تونس يومَ
الـمقدّمة "لربّما بعد مُضيِّ ألفي عام تقريبًا على صعود المسيح إلى السّماء تكثر التّساؤلات لدى الإنسان عن كثير من الأمور الّتي يعيشها يوميًّا، وبوجهٍ خاصّ عن الصّعوبات، ويبحث عن الرّحمة
لا نستطيع أن نتكلّم على المسيحيّين الشرقيّين أو المسيحيّة الشرقيّة من دون ذكر منشأهم الشرقيّ وهذا الأمر قد يبدو بديهيًّا لا داعي للإشارة إليه، إلّا أنّ مقالي سيُظهر مفارقة أن يكون المسيحيّون
أقول مهنة لأنّها أمّ المهن كلّها، وهي في أساس قيام العائلة والمجتمع والكنيسة. فالمهن المجتمعيّة التي نُهيِّئ ذواتنا لها وندرّب أولادنا عليها لا معنى ولا قيمة لها، إذا لم تُبنَ على أساس المهنة
"أنا في الأرض نزيلٌ فلا تحجب عنّي وصاياك"، نقرأ في المزمور ١١٩: ٩. يختبر كلّ إنسان هذا الشعور بالغربة، وتشعر الأنا بأنّها متروكة لذاتها الغريبة "الضيّقة جدًّا لتملك ذاتها"، بحسب تعبير القدّيس
بحوث
مقدّمة منذ فجر الخليقة قتل قابيل هابيل [1] ، وما زالت البشريّة تئنّ وتتألّم من تواتر ظاهرة العنف البدنيّ والنفسيّ... إلخ. ويقصّ علينا الكتاب المقدّس كيف ندم الله [2] لأنّه خلق الإنسان،
إلى عبد الفتّاح كيليطو، مُحِبِّ المقامات، موثوقةً ومُزيَّفة الخلاصة تقدّم هذه المقالة ثلاث مقامات جديدة منسوبة إلى بديع الزمان الهمذانيّ (ت ٣٩٨هـ/١٠٠٨م). تبدأ المقالة بلمحة
مراجعة الكتب
السنون العجاف
الإيمان وتحدّي الإلحاد (12)
مشاركة حكمة الزمان
روحانيّة الخدمة الكهنوتيّة (50)
بيار ومحمّد
يسوع، الطبيب المعالج