مقالات
مقدّمة تعالت أصواتُ المنتفضين في ساحات لبنان وطرقاته يومَ 17 تشرين الأوّل 2019، مطالبةً بوضع حدٍّ للفساد ومحاسبة المسؤولين عن هدر المال العامّ، في وقت بلغت أوضاع البلاد الماليّة والنقديّة
مَنْ مِنْ أبناء جيلي، نحن الّذين ولدنا في الستّينيّات من القرن الماضي في لبنان، لم يعرف الحرب في طفولته وصباه؟ عشت في الحرب، عرفت الصّراع المسيحيّ-الإسلاميّ والمسيحيّ-الدرزيّ، كما عرفت
....... فإنّ للقانون الجنائيّ وظيفة اجتماعيّة لا ينفرد بتحقيقها العقاب وحده، وقد يكونُ العقاب بمعنى الإيذاء المقصود لذاته أدّى إلى عدم تحقيقها. فالمقصود بهذا التلازم، بين تطوّر فكرة العقاب ووظيفة
ما كانت الديانة الأولى التي اهتدى إليها الإنسان؟ وكيف ظهرت فكرة الإله وتظهّرت صورة التضحية وانعقد الخلاص وأقيمت الصلاة وترهبن المتعبّدون؟ لماذا أصبح الإله مذكّرًا بعد أن كانت الآلهة إناثًا؟ وكيف
يتكلّم بعضُهم على تكوُّن ديانة جديدة في الألفيّة الثالثة، هي ديانة تيّار عبر الأنسنةTranshumanism [1] . ويشبّهها براين باتريك غرينBrian Patrick Green ، المدير المساعد في قسم أخلاقيّات الحياة
لطالما عاشت المرأة في ظلّ إحدى أعظم الفضائل التي يدعونا الله إلى اعتناقها في حياة المجتمع اللبنانيّ ألا وهي فضيلة السلام في إطار النظام الإلهيّ الذي يقوم على مربّع الحقيقة والعدالة والمحبّة
بحوث
«إنَّ يسوع الجليليّ مقيمٌ في قلبي، وهو الإنسان المتسامي على النَّاس، والشاعر الَّذي يصنع الشعراء من جميعنا، بل هو الروح الَّتي تقرع على أبواب أرواحنا لنستيقظَ وننهضَ ونخرجَ لملاقاة الحقيقة العارية
إلى إفيريت راوسون: الباحث والصديق والمربّي مستخلص يقدِّم هذا المقال مقامةً غير معروفة منسوبة إلى بديع الزمان الهمذانيّ (ت ٣٩٨هـ/١٠٠٨م). ويبدأ بعرض الدراسات المتعلِّقة بمخطوطات مقامات
المقدّمة تعتبر السيرة النبويّة نقطة البداية في دراسة التاريخ الإسلاميّ، فهي مرتبطة بأقوال النبيّ وحامل الرسالة الدينيّة وبأفعاله. وتُعَدّ مدخلًا لدراسة سيرورة الديانة الإسلاميّة التاريخيّة،
مراجعة الكتب
اليهوديّة نشأت بيننا
يده تهديني
المهجّر
مجتمع القرن الرّابع
الأثر الفرنسيسيّ
الدراسات العربية وانتفاضات الربيع العربي