مقالات
مقدّمة سلك مذهب التحوّل الإنسانيّ (Transhumanisme) مسلكًا يهدف إلى تحسين قدرات الإنسان وإتقانها بمعزلٍ عن كلّ معتقدٍ دينيّ، وكلّ بُعدٍ اجتماعيّ وثقافيّ وسياسيّ، في ما يبدو تطرّفًا مبالغًا
1. يحيى بن عديّ فيلسوف إنسانيّ في قلب الحضارة العربيّة إنّ الفكر الإنسانيّ هو في حالة صراعٍ مزمنٍ مع الفكر الدينيّ على السيادة، منذ بدايات تنظيم الفكر الفلسفيّ مع السفسطائيّين الأوائل أمثال
مقدّمة إنّه تمرينٌ شائك آخر لمحبّي الدراسات الكتابيّة ومطالعتها عندما يتصفّحون شبكة الإنترنت ويجدون أنّ بعضهم يتباهى باقتطاع بعض الآيات من سياقها الكتابيّ وإلصاقها بواقعنا المعاصر. فهؤلاء
مقدّمة شَهِد العالم عبر التاريخ تغيّرات وَعدت بفرصٍ وتعزيزات، إذ أصبح العالم قرية عالميّة بفضل تبادل المعلومات الحرّ. وفي عصرنا، أصبح الإنترنت وتقنيّات التواصل أمورًا حتميّة في حياتنا
اليوميّة الأولى: الثأر (29/2/2020) بعدَ أن فتكَ الإنسانُ بالحيوان، فأكلَ لحمَه، وشربَ لبنَه وعسلَه، وارتدى صوفَه وحريرَه، وتعطّرَ بمِسْكِه وعَنبرِه، وتزيّنَ بلؤلُئِه ومَرجانِه، وتداوى بسُمِّه
مقدّمة إنّ الموروث الثقافيّ هو من أهمّ العوامل التي تحدّد هويَّة مجتمع ما، وتميّزه. ينتقل من جيل إلى جيل عبر ما يصله ممّا تتناقله الألسن ويحفظ في الذاكرة، أو من خلال ما تمّت كتابته. وبيروت
الحروب والأزمات قالبان من قوالب التاريخ طوال ثلاثة آلاف عام، كانت الحروب والأزمات في العالم شبه دائمة، ناهيك عن الأوبئة المتعدّدة التي انتشرت في فترات متقطّعة والتي أودت بحياة مئات الملايين
بحوث
يقول إسكندر نجَّار [1] في كتابه ميموزا : «بَينَ الأمِّ وطفلِها، الرَّابطُ أعمقُ من مجرَّد حنان. فهناك حَبلُ السُرّة الذي، مَعَ أنَّهُ قُطِعَ عندَ الولادة، يَستمِرُّ في وَصلِهِما رُوحيًّا.
* مقال مختار من مجلّة المشرق العددان12 و13، سنة 1899.
الملخّص شَهِدَت الأهوازُ مُنذُ العصورِ المختلفةِ إماراتٍ عربیّةً تُقَدِّرُ العُلماءَ والأدباءَ وتَعقدُ لهم مجالسَ أدبٍ یحضُرونها مِن مختلف الأقطار العربیّة. والشیخ خَزعَل الکَعبيّ هو آخِر
مراجعة كتبٍ ورقيّة
The Amālī of Abū l-Qāsim al-Qushayrī أمالي أبي القاسم عبد الكريم بن هوزان القشيريّ
الله غير ما تظنّون
العائلة بين الأصالة والحرّيّة
مراجعة كتبٍ رقميّة
درب الحبّ
خواطر في إنسانيّة يسوع المسيح
فرح الإيمان بهجة الحياة
الدراسات العربيّة وانتفاضات الربيع العربيّ
تجدون في هذه المجموعة كتبًا مختلفة للمؤلّف نفسه، الأب هنري بولاد اليسوعيّ، وهو من كتّاب دار المشرق الغزيري الانتاج. تضمّ هذه المجموعة الأولى تشكيلةً من الكتب التي صدرت في سنواتٍ مختلفة، يمكنكم
مراجعة كتبٍ من دُورٍ صديقة
يمكن اعتبار كتاب الهوامل الشّوامل مرآةً تعكس وجهًا من أوجه الحياة الفكريّة في بلاد المشرق في القرن الرّابع للهجرة، والّذي اعتُبر عصر الازدهار والنّهضة الفلسفيّة. وهو كتابٌ قلّ نظيره لجهة كونه