كم من مرّةٍ كانت المعرفة الشعبيّة نقيضة للإيمان الكتابيّ، فأيّوب لم يكن صبورًا، بل كان مُحاور الله الجريء. هو الشخصيّة الّتي جابهت سرّ الألم، لقد وقف على حدود الإجحاد ليسمع صوت إلهه الصامت...