مقالات
كان لأزمة اللاجئين الهاربين من جحيم الحروب في أكثر من بلد عربيّ، دورٌ مهمٌّ في مسألة خروج بريطانيا من الاتّحاد الأوروبيّ؛ ولا تزال هذه الأزمة تطرح أسئلة عديدة بشأن كيفيّة فهم دول الاتّحاد
«الإنسان يسمِّيه اليونانيُّون ناظرًا... لأنَّه يرى بعقله ما هو أعلى الأشياء، وهو البارئ (تبارك اسمه!)». يحيى بن عديّ يحبُّ الجنين أمَّه قبل أنْ يراها، ويتعرَّف إلى
الأوراق تكتب معانيَ وتنطق بأفكار: هكذا هي الأوراق البيض، تتناثر بين الأيدي كي تأخذ شكلًا منمّقًا. يُرسم عليها بألوان زاهية فتبدو أجمل. تفقد صمتها المعتاد محاولة أن تنطق بفحوى ما خُطّ
لماذا رابعة العدويّة؟ إخترت رابعة العدويّة، وبكلّ بساطة، لأنّها امرأة. علينا الاخذ بالاعتبار أنّ رابعة عاشت في القرن الثاني الهجريّ/ الثامن الميلاديّ. لذا، فإنّ مجرّد تخصيص كتب التاريخ
"الحرب"، كلمة في قاموس الصراع البشريّ البدائيّ والأبديّ تستمرّ في اجتياح العالم بجحافلها فتُسيَّس وتُؤَرَّخ وتُفلسَف فتتأدّب. لا ندّعي في هذه المقالة أن نقلب صفحات
أتوقّف أمام هذا التصريح الكريم، بما أملك من المعرفة في إطار علم الاجتماع ومن الوطنيّة في إطار الأصوليّة اللبنانيّة الصرفة. لقد شرّفنا حضرة الأمين العامّ للأمم المتّحدة السيّد "بان كي مون" في
بين الحياة والموت إلهٌ عظيم غريب كيف أنّ العصيان يسري في دم الإنسان. فمنذ بدء التكوين، ونحن نرى الإنسان، المرموز إليه بآدم أو حوّاء، وهو يعصي مشيئة الله وينكر النعمة التي وهبه إيّاها الله:
بحوث
مدخل نتيجة أسباب عديدة اتّجه أبناء المجتمعات الإسلاميّة للبحث عن بلاد أكثر تميّزًا وإنتاجًا وحريّة وحقوقًا وأمانًا..، فكان يقع اختيارهم على بلاد الغرب. وكأنّي بواقعنا الراهن يكرّر
من الناس مَن يُقبلون على الدنيا في ظلّ طالع سعد، موسومين بطابع مميَّز ينفحهم به القدر، فتلازمهم علائم التفرّد في ميدان من ميادين العلم، أو الفكر، أو الفنّ، أو في غير مجال. والبشريَّة، لحسن
مراجعة الكتب
Lueur d'êtres
من مسالك التراث إلى معابر النهضة
المسيحيّون في الشرق العربيّ: نحو المواطنة
المؤلّفون العرب المسيحيّون من قبل الإسلام إلى آخر القرن العشرين - معجم الأعلام والآثار والمراجع
ليل زكّا